إذا إستطعت أن تحدد نمط البنية الجسدية لشخص ما (إذا كان واضحاً) فإنك تكون قد حددت كماً كبيراً من سمات الشخصية بشكل مبدئي , و إذا لم تستطع ان تحدد نمط البنية الجسدية (إذا كان غير واضح) , فإبدأ بقراءة السمات الوجهية المختلفة لتحديد جوانب الشخصية.
كيف تميز نمط الاندومورف الخالص (711) :
- ممتليء و مستدير الجسم , و ذو هيئة لينة أو رخوة بعض الشيء , و لديه الكثير من الشحم في جسمه
- معظم كتلة جسمه عند البطن و الخصر (منتصف الجسم)
- يخزن الدهون في جسمه , و يجد صعوبة في تقليل وزنه نتيجة بطء عملية الأيض
- اكتاف و صدر صغيرين مقارنة بحجم الخصر و البطن
- أعلى الأذرع و الأفخاذ يكون ممتلئاً , مقارنة بمعصم اليد و رسغ القدم اللذين يبدوان نحيفين نسبياً
- عظامه عريضة و لكن غير بارزة , و عضلاته غير واضحة أو مفتولة
- كفين و قدمين صغيرين نسبياً , و أصابع قصيرة نسبياً
- أذرع قصيرة و أرجل طويلة نسبياً و خصر مرتفع
- رأس دائري و وجه عريض (غالباً دائري)
أهم سمات الشخصية لنمط الاندومورف الخالص (711) :
- لديه حب عام للراحة البدنية و الإسترخاء و أحياناً الكسل أو التراخي
- لديه شهية جيدة , يحب الطعام و يستمتع بالاكل , و يفضل أن يأكل مع جماعة وليس منفرداً , و قد يكون جيداً في الطبخ
- بطيء الإستجابة و هاديء الطباع و متثاقل بعض الشيء , و بطيء في حركاته و أفعاله و ردود افعاله
- بشوش و متسامح مع الأخرين , و غالباً ما يحاول ان يتلائم و يرضي من حوله , وهو مرن و متكيف مع الظروف المحيطة به
- خبير إجتماعي , و يتمتع بقدرة طبيعية على الضيافة , و يحب التخطيط و المشاركة في الأعمال الجماعية
- يستطيع التواصل بسهولة مع الناس , و يهتم جدا بالعلاقات الإجتماعية و الشخصية , و يتواصل بسهولة على المستوى العاطفي للأخرين
- يحب الصحبة و التواجد مع الجماعة و يحتاج الى الشعور بالإنتماء , و يحتاج الى أن يشعر بالقبول من الاخرين , و يتضايق اذا احس انه غير مرغوب فيه أو شعر بالرفض و الإستنكار لشخصه
- يشعر أنه بحاجة إلى الناس و التواجد مع الأخرين عندما يواجه مشكلة ما , أو في وقت الشدة و المصاعب
- بسيط و متواضع في تعاملاته , و يحب الحياة و يعيشها ببساطة الأطفال خصوصاً في حياته الأسرية
- يهتم بالناس و بمشاعرهم , أكثر من اهتمامه بالاشياء
- رحيم و حنون و راعيٍ لمن حوله
- غالباً يستطيع أن ينام نوماً عميقاً
- مرح و منفتح و لديه حس فكاهي , ويحب اللهو و المرح
- تقليدي و يتمسك بالأعراف
تابعني على . .
No comments:
Post a Comment